الأربعاء، مارس 25، 2015

عشاق الألعاب الإلكترونية على موعد مع تحفة إنفيديا



المنافسة التي تحظى بها الألعاب الإلكترونية
شهد عام ٢٠١٤ منافسة شرسة بين عمالقة صناعة ألعاب الفيديو، ففي تقرير صدر حديثاً، أشار إلى ارتفاع مبيعات منصات الألعاب المنزلية بنسبة ٢٠٠ بالمئة خلال شهر أيلول/ سبتمبر ٢٠١٤ مُقارنة بنفس الشهر من العام الماضي. ويرجع الفضل في هذا الارتفاع إلى وجود منصتي ألعاب Xbox One، و Playstion4 في الأسواق، مما أشعل المنافسة بين عملاقي هذه الصناعة.

تنحصر المنافسة في سوق منصات الألعاب المنزلية بين كلاً من سوني ومايكروسوفت، مع محاولات ضعيفة من بعض الشركات الأخرى مثل نينتندو التي طرحت بدورها جهاز Wii U، محاولة المنافسة وكسب جزء من السوق العالمي. للحصول على فكرة حول الموضع وإجراء المقارنة يكفي زيارة موقع متخصص بالإعلانات المبوبة والمجانية تتواجد عليه منصات وكونصولات مستعملة وقديمة، سنرى تواجد العملاقين بكثرة هنا أيضاً، حتى وإن كانت المنصات لازالت تعمل بأنظمة قديمة ومستعملة.


ضمن هذه المنافسة تعتزم Nintendo مطلع العام القادم إطلاق نوع جديد من منصات الألعاب والبرمجيات التي ستكون موجهة خصيصاً للأسواق الناشئة. هذه الخطوة تبدو وكأن نينتيندو تبحث وفقًا لمراقبين، عن فرص مبيعات جديدة تساهم في وقف الخسائر التي تكبدتها الشركة في مبيعات أحدث منصات الألعاب التابع لها Wii U، والتي لم ترقي إلى مستوى المنافسة كما قلنا سابقاً.

خلال مؤتمر مطوري الألعاب GDC 2015 كشفت شركة  Nvidia عملاق البرمجيات والإلكترونيات عن منصة الألعاب Shield، التي قالت إنها المنصة الأولى في العالم التي تدعم تقنية 4K وتعمل بنظام Android TV. وسيشكل طرح هذه المنصة تحدياً جديداً لمنصات الألعاب الأخرى نظراً لأن سعرها لا يتجاوز ٢٠٠ دولار في مقابل سعر لا يقل عن ٣٠٠ دولار للمنصتين المشهورتين.


تحفة إنفيديا الجديدة والمميزة، أهم الخصائص والمميزات والإضافات
يحمل الجهاز الجديد اسم إنفيديا شيلد Nvidia Shield، وهو يتوافق مع مقابض “شيلد” الحالية للتحكم بالألعاب، ويدعم التحكم بالأوامر الصوتية، كما يمكن القيام بذلك من خلال وحدة تحكم عن بعد. وستكون وظيفة منصة إنفيديا شيلد التي تعمل بمعالج الشركة الجديد Tiger X1، وتضم ذاكرة وصول عشوائي بحجم ثلاثة جيجا بايت. المميز في هذه المنصة تقديمها الفيديو والموسيقى وتطبيقات نظام تشغيل الأندرويد، إلى جانب تشغيل وتسجيل الفيديو بدقة 4K.


تأتي المنصة بمساحة تخزين داخلية تبلغ ١٦ جيجا بايت قابلة للتوسعة حتى ١٢٨ جيجا بايت، باستخدام بطاقة ذاكرة خارجية من نوع Micro SD، وهي تدعم شبكات الواي فاي، والبلوتوث، ونظام الصوت المحيطي عبر منفذHDMI. تعاونت إنفيديا مع شركاء كثر لنقل ألعاب حاسوب رئيسية كبيرة إلى نظام أندرويد، ومن هذه الألعاب عناوين بارزة مثل: Crysis 3، و Doom3، و Borderland 2، و Metal Gear Solid، و Resident Evil5 وغيرها من الألعاب.
إلى جانب تلك الألعاب، أطلقت الشركة خدمة Grid الخاصة لبث الألعاب، التي تعمل بناء على اشتراكات شهرية بنوعين: اشتراك أساسي وآخر ممتاز، وتتضمن الخدمة بث ألعاب حاسوب عبر السحاب بدقة ١٠٨٠ بيكسل بمعدل ستين إطاراً في الثانية. ونظراً لأن المنصة تعمل بنظام الأندرويد فيمكن للمستخدمين البحث عن أي محتوى جديد على متجر تطبيقات غوغل بلاي وتحميل ما يلائمهم منه.




المنافسة التي تحظى بها الألعاب الإلكترونية
شهد عام ٢٠١٤ منافسة شرسة بين عمالقة صناعة ألعاب الفيديو، ففي تقرير صدر حديثاً، أشار إلى ارتفاع مبيعات منصات الألعاب المنزلية بنسبة ٢٠٠ بالمئة خلال شهر أيلول/ سبتمبر ٢٠١٤ مُقارنة بنفس الشهر من العام الماضي. ويرجع الفضل في هذا الارتفاع إلى وجود منصتي ألعاب Xbox One، و Playstion4 في الأسواق، مما أشعل المنافسة بين عملاقي هذه الصناعة.

تنحصر المنافسة في سوق منصات الألعاب المنزلية بين كلاً من سوني ومايكروسوفت، مع محاولات ضعيفة من بعض الشركات الأخرى مثل نينتندو التي طرحت بدورها جهاز Wii U، محاولة المنافسة وكسب جزء من السوق العالمي. للحصول على فكرة حول الموضع وإجراء المقارنة يكفي زيارة موقع متخصص بالإعلانات المبوبة والمجانية تتواجد عليه منصات وكونصولات مستعملة وقديمة، سنرى تواجد العملاقين بكثرة هنا أيضاً، حتى وإن كانت المنصات لازالت تعمل بأنظمة قديمة ومستعملة.


ضمن هذه المنافسة تعتزم Nintendo مطلع العام القادم إطلاق نوع جديد من منصات الألعاب والبرمجيات التي ستكون موجهة خصيصاً للأسواق الناشئة. هذه الخطوة تبدو وكأن نينتيندو تبحث وفقًا لمراقبين، عن فرص مبيعات جديدة تساهم في وقف الخسائر التي تكبدتها الشركة في مبيعات أحدث منصات الألعاب التابع لها Wii U، والتي لم ترقي إلى مستوى المنافسة كما قلنا سابقاً.

خلال مؤتمر مطوري الألعاب GDC 2015 كشفت شركة  Nvidia عملاق البرمجيات والإلكترونيات عن منصة الألعاب Shield، التي قالت إنها المنصة الأولى في العالم التي تدعم تقنية 4K وتعمل بنظام Android TV. وسيشكل طرح هذه المنصة تحدياً جديداً لمنصات الألعاب الأخرى نظراً لأن سعرها لا يتجاوز ٢٠٠ دولار في مقابل سعر لا يقل عن ٣٠٠ دولار للمنصتين المشهورتين.


تحفة إنفيديا الجديدة والمميزة، أهم الخصائص والمميزات والإضافات
يحمل الجهاز الجديد اسم إنفيديا شيلد Nvidia Shield، وهو يتوافق مع مقابض “شيلد” الحالية للتحكم بالألعاب، ويدعم التحكم بالأوامر الصوتية، كما يمكن القيام بذلك من خلال وحدة تحكم عن بعد. وستكون وظيفة منصة إنفيديا شيلد التي تعمل بمعالج الشركة الجديد Tiger X1، وتضم ذاكرة وصول عشوائي بحجم ثلاثة جيجا بايت. المميز في هذه المنصة تقديمها الفيديو والموسيقى وتطبيقات نظام تشغيل الأندرويد، إلى جانب تشغيل وتسجيل الفيديو بدقة 4K.


تأتي المنصة بمساحة تخزين داخلية تبلغ ١٦ جيجا بايت قابلة للتوسعة حتى ١٢٨ جيجا بايت، باستخدام بطاقة ذاكرة خارجية من نوع Micro SD، وهي تدعم شبكات الواي فاي، والبلوتوث، ونظام الصوت المحيطي عبر منفذHDMI. تعاونت إنفيديا مع شركاء كثر لنقل ألعاب حاسوب رئيسية كبيرة إلى نظام أندرويد، ومن هذه الألعاب عناوين بارزة مثل: Crysis 3، و Doom3، و Borderland 2، و Metal Gear Solid، و Resident Evil5 وغيرها من الألعاب.
إلى جانب تلك الألعاب، أطلقت الشركة خدمة Grid الخاصة لبث الألعاب، التي تعمل بناء على اشتراكات شهرية بنوعين: اشتراك أساسي وآخر ممتاز، وتتضمن الخدمة بث ألعاب حاسوب عبر السحاب بدقة ١٠٨٠ بيكسل بمعدل ستين إطاراً في الثانية. ونظراً لأن المنصة تعمل بنظام الأندرويد فيمكن للمستخدمين البحث عن أي محتوى جديد على متجر تطبيقات غوغل بلاي وتحميل ما يلائمهم منه.


ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق

تطوير : مدونة المحترف للمعلوميات